تعليقات الزوّار
الآراء الواردة في التعليقات تعبر عن آراء أصحابها
1- ادا طعنت من الخلف فاعلم انك في المقدمة
مريم الدوبلالي
اظن ان عبد الجليل رأى وجهه في المرآة
فأعجبه وانتابته حالة من الرضى.. فاعلم أنك متورط في جهل عميق، وعليك أن تعيد النظر.
يذكرني ذلك الذي يقرأ ما يكتب الاخرون فيترك المعنى ولا تحط عيناه إلا على الأخطاء الاملائية واللغوية او مستوى الشخص الدراسي بذلك الذي أريدَ منه المثل الصيني الذي يقول "أشير الى القمر وهو ينظر الى اصبعي.. !"
و اوجه رسالة لكل من يريد التعليق على مقال ما الا يتوهم المعرفة اكثر من الاخر. عدو المعرفة ليس الجهل بل توهمها
"القُمامة" أكثر المخلوقات مظلومية وسخرية من اراء الاخر..
دع الجرائد الالكترونية او المقالات تعلِّمك أن تمر برأي لم يعجبك، دون أن تعلق عليه خوفا من أن تجرح كاتبه بدل أن تجرح الرأي.. دع الراي الاخر يعلمك تقبل الاختلاف بكثير من الرقي
الساهل علي مواطن مستقل لا يدعم أي تيّار .. لا يُملي عليه أحد أفكاره ولا يحمل أجندات سياسية.. مواطن بسيط يمارس مواطنته بما يراه يليق به من موقع الرأي. احترمو الاراء الله اخليكم مريم
اظن ان عبد الجليل رأى وجهه في المرآة
فأعجبه وانتابته حالة من الرضى فاعلم أنك متورط في جهل عميق، وعليك أن تعيد النظر.
يذكرني ذلك الذي يقرأ ما يكتب الاخرون فيترك المعنى ولا تحط عيناه إلا على الأخطاء الاملائية واللغوية او مستوى الشخص الدراسي بذلك الذي أريدَ منه المثل الصيني الذي يقول "أشير الى القمر وهو ينظر الى اصبعي.. !"
و اوجه رسالة لكل من يريد التعليق على مقال ما الا يتوهم المعرفة اكثر من الاخر. عدو المعرفة ليس الجهل بل توهمها
"القُمامة" أكثر المخلوقات مظلومية وسخرية من اراء الاخر
دع الجرائد الالكترونية او المقالات تعلِّمك أن تمر برأي لم يعجبك، دون أن تعلق عليه خوفا من أن تجرح كاتبه بدل أن تجرح الرأي.. دع الراي الاخر يعلمك تقبل الاختلاف بكثير من الرقي
الساهل علي مواطن مستقل لا يدعم أي تيّار .. لا يُملي عليه أحد أفكاره ولا يحمل أجندات سياسية.. مواطن بسيط يمارس مواطنته بما يراه يليق به من موقع الرأي.
من طبيعة الانسان ان ينظر لعيوب الاخرين دون ان يهتم بما فيه وهو يكفيه
لك الحق الاخ الكريم في الرد والنقد البناء واشكرك على مقالاتك الجميلة لكن ان تنزل الى مستوا ترد فيه باسلوب خير اخلاقي لا حق لك فلا تنظر لاخدطاء الاخرين ونتسى اخطاءك فادا كان الدي تتحدث عنه قد كتب شئ لايروقكهدا لايهم الكاتب لانه يروقه ولكن ان تهاجم باسلوب غير اخلاقى هدا مرفوض على جميع المستويات وانت العارف
الساهل علي متطفل على ميدان الصحافة
اعرفه مند نهاية السبعينات اكبر شلاهبي
انسان لا غيرة له على اولاده فبالاحرى بلدته او وطنه.
قضيت عقوبة سجنية مع هدا الوحش الادمي
وعرفته عن قرب , يلعب دور جسوس ويتباهى بان له معارف ,,,
كان بودك السي ساهل ان تتكلم لنا عن
بناتك وحرفتهم الان .
عنوان ردك يفكرني في المجرم الدي اغتيل في ليبيا على ايدي من كان يقول لهم طوز فيكم وفي امثالك يا ساهل علي
صورتك ايضا تبين انك من الدجالين
والمشعودين .
بلغت سن الهرم ومازل عقلك صبيا
امثالك قال فيهم الله تعالى
( في قلوبهم مرض فزادهم الله مرضا )
صدق الله العظيم
وقبح الله سعي المنافقين والكافرين
لستُ ذبَابِية، لا أحب الوقوع على الجروح.. لهذا أتخطى الكثير من المنشورات، هنا على قناة الجرائد الالكترونية، متجنبة، كثيرا، التعليق بدافع النقد والافحام وارضاء غرور كاذب.. ولكل من حاول أن يكون ذبابيا ، عليه أن يصبر لردود/عليه أن يصبر لصفعات.. فهكذا نعامل الذباب في العادة.
اذا كنت لا تعرف بنات الساهل فيما يعملن افتح قناة دوزيم على الاقل قد تجد احداهن في احد البرامج على الاقل تعرف الناس فين وصلو ولا تجعلني اعطيك خلاصة سيدي واعزيز و ابناءها على الاقل اعرف قدر تفكير البعض ومستواه المعرفي او بالاحرى تعليقك يوحي الى شخصيتك المريضة
امثالك يعجزون عن ايجاد تبريرات للمس بكرامة الغير في كل الاعصار و الازمان, ملقيتي باش تعيرو غير بناتو يمكن لم ترزق باولاد او لا تعرف ما يخبأه لك المستقبل
لا احب التدخلات في مثل هذه التفاهات الصبيانية ارى ان رد الساهل علي كان في محله و حضاري لكنك يا احمد ارى ان ردك كان على حساب صراعات قديمة ربما كنت تغار من السيد علي ولا زلت مستمرا في حقدك عليه
دعني اقول لك شيئا:
فالحسد مرض من أمراض النفوس وهو مرض غالبٌ فلا يخلص منه إلا القليل من الناس مثلك؛ ولهذا قيل: ما خلا جسد من حسد. ، لكن اللئيم يبديه والكريم يخفيه. والحسد ذميم قبيح حيث أن الله أمر رسوله صلى الله عليه وسلم أن يتعوذ من شر الحاسد كما أمر بالاستعاذة من شر الشيطان .قال الله تعالى (ومن شر حاسد إذا حسد ) وناهيك بحال ذلك شراً. فبالحسد لُعن إبليس وجعل شيطاناً رجيماً. ومن أجل أن الحسد بهذه الدرجة ورد فيه تشديد عظيم حتى قال فيه الرسول صلى الله عليه وسلم (الحسد يأكل الحسنات كما تأكل النار الحطب ).
وقال الشاعر
وكلٌ أدوايه على قدر دائه سوى حاسدي فهي التي لاأنالها
وكيف يدواي المرء حاسد نعمة إذا كان لايرضيه إلا زوالها