قصة قصيرة بعنوان "عشريني محطم"
أيقظتي أمي أكثر من مرة ، بعد أن مر الصباح ، دقت في الباب ، وفتحته على مصراعيه ، ظلت تدق فيه باستمرار ، وتنادي علي ، لا تنتظر ردي ، ولا أن أتكلم . تذهب لتواكب ما كانت تفعل ، تنظف البيت ، وكل الغرف ، وترش الشعير للدجاج . وحينما لا تجد ما تفعل ، تخلق المشقة لنفسها . قلت لها مرارا ~...
|
|
 |